بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين
و الصلاه والسلام على خير الخلق اجمعين
سيدنا ونبينا محمد المبعوث رحمه لعالمين
و بعد
تأخرت عن الكتابه لظروف خارجه عن الاراده و لكن عدت و بموضوع دسم
سوبر ستار العرب
زيدان مصر و العرب
بووووووووووووووو تريكا
قليلا ما تنجب مصر مواهب فى أى مجال وفى السنوات الأربع الأخيرة ظهرت فى مصر موهبة كروية صنعت حالة من الفرحة والبهجة للمصريين وليس للأهلوية فقط إنها الموهبة المصرية التى تتحرك على قدمين محمد محمد محمد أبوتريكة.
من الممكن أن تؤرخ كرة القدم فى مصر بعصر ما قبل أبوتريكة وعصر ما بعد أبوتريكة كانت الكرة المصرية تفتقد الوجود الإفريقى القوى والمشاركة بقوة فى البطولات الخارجية ولكن فى عصر أبوتريكة الكروى اختلف الأمر كثيرا.
أربع سنوات فقط صنع فيها الساحر المصرى الكثير والكثير للكرة المصرية وصنع معها أسطورة كروية من الصعب أن تتكرر وأصبح هناك حالة عشق بين الشعب المصرى وهذا الفتى المصرى الطيب الذى خرج من قرية «ناهيا» الريفية ليصنع كل هذا التاريخ له وللكرة المصرية وأصبح من المشاهد اللافتة أن ترى أطفالا صغارا فى الشوارع يرتدون فانلة رقم «22» وهو الرقم الذى يرتديه الفتى الطيب فى المنتخب المصرى والنادى الأهلى وأصبح من المألوف أن تجد عشرات الأخبار يوميا تتناول أخبار محمد أبوتريكة وحال الإصابة التى يعانى منها فى ركبته وكيف نام وطريقه تدريبه.
ومن بين عشرات الأخبار التى تتناول حياه الفتى الطىب محمد أبوترىكة كان هناك خبر صغير مر مرور الكرام فى الصحافة المصرية ولم يهتم أحد بالبحث والتقصى وراءه رغم أنه خبر فى منتهى الأهمية ولكن يبدو أن فوز الأهلى وقتها على أحد فرق الدرجة الثانية الألمانية بعشرة أهداف لم يجعل أحداً يهتم بالخبر.
ولكن لأن الخبر كان يخص الموهبة المصرىة الكبيرة محمد أبوتريكة فكان لابد من التعامل معه بجدية، لأن صحة محمد أبوتريكة لا تخص الأهلى وحده ولا أهله فقط ولكنها أصبحت تهم كل أفراد الشعب المصرى الذى أصبح يعشق هذا الفتى الذى أدخل الفرحة فى قلوبهم فأصبحت صحته مهمة قومية تهم كل المصريين.
الخبر الذى جاء من معسكر النادى الأهلى فى ألمانيا يقول إن نجم النادى الأهلى محمد أبوتريكة تعرض لإغماءة خفيفة قبل بدء المران وأن الدكتور إيهاب على- طبيب النادى الأهلى- تعامل مع الموقف وقام بالكشف على محمد أبوتريكة وقال إن الإغماء ليس له سبب عضوى وإن أبوتريكة لا يعانى أى أمراض ويبدو أنه لم يأكل جيدا فى صباح هذا إليوم وكان هذا هو سبب الإغماء من وجهة نظر طبيب النادى الأهلى.
ولكن النادى الأهلى اكتفى بهذا التبرير الساذج على موقعه الرسمى وهوالموقع الذى يغطى رحلة الأهلى فى ألمانيا، بل الغريب أن الموقع الرسمى للنادى الأهلى ذكر فى اليوم التإلى أن طبيب النادى الأهلى - إيهاب على- ومعه الكابتن حسام البدرى- المدرب العام للفريق اصطحبا محمد أبوتريكة إلى مدىنه «كولن» الألمانىة لعمل أشعة للاطمنئان على ركبته المصابة منذ فترة ولم يشر الموقع لا من قريب ولا من بعيد إلى أن محمد أبوتريكة أجرى أى فحوصات أو إشعات من أجل معرفة سبب الإغماء، وتعامل جهاز الأهلى مع ركبة أبوتريكة بطريقة تؤكد بأن ما يهم الجهاز الفنى هوأبوتريكة اللاعب وليس أبوتريكة الإنسان، ولأن الإغماءة التى تعرض لها أبوتريكة أعادت للأذهان واقعة الراحل محمد عبد الوهاب وحتى لا تتكرر مأساة عبد الوهاب مرة أخرى فإن النادى الأهلى كان عليه أن يتعامل مع إغماءة أبوتريكة بطريقة أفضل من تلك الطريقة التى تعامل بها مع الإصابة.
ولأننا يهمنا فى المقام الأولى محمد أبوتريكة الإنسان فإننا نطرح السؤال الصعب الذى من الممكن أن يشعل نيران الغضب عند الجميع، ولكن لأن هناك شواهد تدل على ذلك فإننا نسأل السؤال الصعب:
هل محمد أبوتريكة مريض بالقلب؟ وهل هناك علاقة لما حدث لترىكة فى ألمانيا بما حدث له قبل ذلك فى لقاء الإسماعيلى فى الموسم قبل الماضى عندما تعرض أبوتريكة لحالة إغماء استمرت لعده دقائق فى الملعب؟
وفى غياب الشفافية والمعلومات التى توضح الأمور فى المجتمع المصرى تجد نفسك مضطرا لطرح القضايا بناء على الاستنتاجات وهناك العديد من الشواهد التى تؤكد بأن هناك حالات إصابة بالقلب فى وسط لاعبى المنتخب المصرى وأول هذه الدلائل ما كتبه الصحفى الكبير «عز الدين الكلاوى» فى مجلة «سوبر» بعد انتهاء مبارىات كأس الأمم الإفرىقية بأن هناك ثلاثة لاعبين فى الفريق المصرى يعانون من مشاكل كبيرة فى القلب وأن هناك أجهزة تم الكشف عليهم بها فى غانا أثبتت أن اللاعيبن الثلاثة ىعانون من أمراض فى القلب ورفض الكلاوى أن يكشف أسماء هؤلاء اللاعبين الثلاثة خوفا على مستقبلهم الكروى ولكنه نصح طبيب المنتخب المصرى بكشف الحقيقة حتى لا يصبح مسئولا أمام الله لوحدث مكروه لأى لاعب من المصابين. .
وبعد ما كتبه الكلاوى فى «سوبر الإماراتية» فجر الكاتب الكبير حسن المستكاوى قنبلة كبيرة عندما رفع عدد اللاعبين المصابين بأمراض فى القلب فى المنتخب المصرى إلى تسعة لاعبين وكتب فى عاموده الشهىر «مجرد ملاحظة» فى جريده «الأهرام» أن طبيب المنتخب المصرى أخبره أنه عندما كان يجرى بعض الفحوصات الطبية للاعبين قبل كأس الأمم الإفريقية اكتشف أن هناك تسعة لاعبين عندهم أمراض فى القلب ورفض المستكاوى أيضا ذكر أسماء اللاعبين، ولكنه برر ذلك بأن المجتمع شكاك ولا يوجد أى شفافية فيه ولونشرت الأسماء ستجد من يقول إنه نشر الأسماء من أجل فلان أو علان، ويضيف المستكاوى: إنه لوكان هناك نظام فى المنظومة الرياضية المصرية فىجب على الفور إعلان أسماء هؤلاء اللاعبين حتى نحافظ على أرواحهم وحتى لا نفيق مرة أخرى على مأساة محمد عبد الوهاب مرة أخرى ونظل نتحدث عن الإهمال لعدة شهور قادمة وحتى لا نفقد شاباً آخر فى ريعان الشباب.
من ناحىته لم ينف الدكتور أحمد ماجد- طبيب المنتخب- أن هناك لاعبين فى المنتخب لمصرى مصابون بأمراض فى القلب ولكنه قال إن الأمراض تتفاوت بين اللاعبين وقال إن هناك تقريراً طبياً كاملاً عن حالة لاعبى المنتخب الطبية فى الاتحاد المصرى لكرة القدم ولو أراد الاتحاد المصرى لكره القدم أن يعلن أسماء اللاعبين فلىعلنها، أما أنا كطبيب فمن غير اللائق أن أعلن أسماء اللاعبين، لأنهم مرضى لدى.
ووسط كل هذه الدلائل بأن هناك لاعبين فى المنتخب المصرى مصابون بالقلب والكل يخاف من الإعلان عن أسماء اللاعبين نسأل هل محمد أبوتريكة منهم؟ طبيب النادى الأهلى نفى أن يكون محمد أبوتريكة قد اشتكى بالقلب قبل ذلك وأن يكون هناك أى متاعب فى القلب تصيب اللاعب، وأضاف أن حالتى الإغماء اللتىن تعرض لهما أبوتريكة كانتا بسبب الإجهاد والضغط العصبى فى المرة الأولى فى مباراة الإسماعيلى وبسبب عدم الإفطار جيدا فى ألمانيا، ولو عدنا بالذاكرة إلى الوراء قليلا سنتذكر أن الراحل محمد عبد الوهاب تعرض لإغماء فى مباراة الزمالك وعاد إلى الملعب وتألق وصنع هدفين أى أن الإغماء الذى تعرض له عبد الوهاب فى المرة الأولى وكان أمام الجميع تم تشخصيه خطأ ولذلك لم يتم علاج اللاعب جيدا وكان الإهمال سببا فى رحيله وقبلها تعرض اللاعب عمروزكى لمتاعب فى القلب وتم عمل التحاليل اللازمة ولكن لم تكشف التحاليل وقتها أى شئ وقيل إن عمروزكى عنده كهرباء زيادة هى التى تزيد من ضربات قلبه ولكن طبيب الأهلى الذى كان موجوداً فى الجهاز الطبى أثناء رحيل محمد عبد الوهاب ينفى متاعب أبوتريكة مثلما نفى من قبل رحيل عبد الوهاب إصابته بالقلب واتضح بعد ذلك إصابته بالقلب وتسبب ذلك فى وفاته.
وعندما سألنا الدكتور أحمد ماجد -طبيب المنتخب- عن حقيقة إصابة محمد أبوترىكة فى القلب؟ وهل أبوتريكة من ضمن المجموعة التى كتبت عنه تقريراً للاتحاد المصرى لكرة القدم بأنه مصاب بالقلب؟
فى البداية رفض الدكتور أحمد ماجد الحديث فى هذا الأمر ولكنه عاد مرة أخرى ليقول بأنه ملّ الحديث فى هذا الموضوع وهو إصابة لاعبى المنتخب بأمراض القلب، وقال إنه لن يقول اسم أى لاعب مصاب، ولكنه نفى تماما إصابة أبوتريكة بأى مرض فى القلب، وأضاف تقارير أبوتريكة كلها زى الفل ولوعايز تتأكد روح الاتحاد المصرى لكرة القدم هتلاقى تقارير أبوتريكة كلها تمام.
وعندما ذهبنا إلى الاتحاد المصرى لكرة القدم فشلنا فى معرفه أى شىء عن التقارير الطبية للاعبى المنتخب المصرى فقد كان رد الاتحاد هو أن هذا الأمر مسئولية الجهاز الطبى للمنتخب المصرى وهكذا تاه الأمر بين طبيب المنتخب والاتحاد المصرى لكرة القدم وعلى مسئولية طبيب المنتخب فإن محمد أبوتريكة بخير ولا يعانى أى أمراض فى القلب وإن الإغماءت التى يتعرض لها بين الحين والآخر كما قال طبيب الأهلى هى «بسبب عدم وجود بصل فى ألمانيا» وإن محمد أبوتريكة تعود أن يفطر فول وبصل وهو كلام ساذج وغىر علمى وبدون دراسة، لأن طبيب الأهلى كما علمنا لم يجر أى فحوصات لتريكة وأطمأن على حالته بالكشف الطبى العادى ولأن طبيب الأهلى هو«دكتور ركب» فكان من باب أولى أن يعرض اللاعب على دكتور متخصص فى ألمانيا ولكنه يبدو إنه خاف من أن يكون هناك شىء غامض فى الإغماء وينكشف السر أمام الجميع، لأن الألمان لا يعرفون الأسرار.
حالة الغموض فى الموقف الطبى لمحمد أبوتريكة سببها أن المجتمع الرياضى المصرى لا تحكمه أى ثقافة كروية أوطبية لأنه يخاف لوأعلن عن أن محمد أبوتريكة أوأى لاعب آخر إصابته بمرض فى القلب بأنه سيعتزل كرة القدم وهذا انعدام فى الثقافة الكروية، لأن هناك العديد من النجوم فى العالم يعانون أمراضاً فى القلب ولكنهم ىعلمون حقيقة المرض ولا يتم إخفاء المرض عنهم حتى ينجحوا فى التعامل معه وهناك أسطورة فى كرة القدم تسمى «نوانكوكانو» نجم المنتخب النيجيرى والذى مازال يمارس كرة القدم حتى الآن .
فعندما انتقل «كانو» للعب فى الدورى الإيطالى اكتشف طبيب نادى الإنتر أن «كانو»ىعانى متاعب كبيرة فى القلب رغم أن اللاعب كان يلعب فى الدورى الإنجلىزى منذ سنوات ولكن عندما تم كشف المرض تم إعلان الخبر فى شفافية ولعب «كانو» لمدة عشر دقائق فى كل مباراة حتى قام بإجراء عملية فى القلب وعاد ليلعب كرة قدم حتى الآن ولم نجد من يقول هناك لن أقول الأسماء خوفا على مصلحة اللاعب وهويعلم جيدا أن إعلان اسم اللاعب هوأول شىء فى مصلحته الشخصية، لأن معرفه أى لاعب بحقيقة مرضه هى الأهم وليس لعب مباريات كرة القدم.
أما الاسطورة الأكبر فى إصابات اللاعبين فى مجال كرة القدم فكانت للكرواتى «كلازنيتش »الذى أصيب بفشل كلوى وتيقن الجميع أن مستقبله الكروى انتهى ولكنه عاد مره أخرى إلى ملاعب كرة القدم بعد أن قام بعمل زرع كلى من والدته وفشلت العملية فقام بعمل عملية زرع كلى أخرى من والده ونجحت العملية وعاد كلازنيتش لىلعب كرة القدم مرة أخرى ويتألق بل إنه انضم لصفوف المنتخب الكرواتى فى مباريات كأس الأمم الأوروبية التى أقيمت قبل شهر فى النمسا وسويسرا وأحرز هدفين.
والحقيقة أن إعلان أسماء اللاعبين المصابين فى صفوف المنتخب أصبح أمراً ضرورياً بعد أن تكررت حالة الإغماء التى أصابت القديس محمد أبوتريكة وأصبح الجهاز الطبى للنادى الأهلى مطالباً بالتعامل بجدية أكبر مع إصابة محمد أبوتريكة بالإغما، لأن الحفاظ على الإنسان محمد أبوتريكة أهم كثيرا من الحفاظ على محمد أبوتريكة لاعب الكرة.
محمد أبوتريكة -الإنسان- أصبح قدوة ومثلاً لكل شباب مصر بتدينه وأخلاقه العالية وإخلاصه لناديه وبلده وأصبح كل منا يتمنى أن يجد ابنه فى أخلاق محمد أبوتريكة، ولذلك لا نريد من الإهمال الطبى فى جهاز النادى الأهلى ومن الخوف من الإعلان عن الحقيقة فى الجهاز الطبى للمنتخب المصرى أن يتسبب فى أن نفقد نجما آخر مثلما فقدنا محمد عبد الوهاب الذى ظل طبيب النادى الأهلى يقول إنه توفى بسبب مشكلة فى المخ ولكن ثبت علميا أن عبد الوهاب توفى بسبب أزمة قلبية، وعندما تسأل بأن عبد الوهاب عندما أصيب أمسك رأسه وليس قلبه مثلما تعودنا فى الأزمات القلبىة ولكن رأى الطب فى هذا الأمر أن اللاعب أمسك رأسه لأن القلب توقف عن إمداد المخ بالدم فأمسك عبد الوهاب الراحل برأسه وهونفس المشهد الذى تكرر مع أبوترىكة فى مباراة الإسماعيلى ولكن الله سبحانه وتعالى سلم فى مشهد أبوتريكة ولكنها كانت المرة الأولى والثانية كانت فى ألمانيا والله أعلم ماذا سيحدث فى المرة القادمة؟
من حقنا أن نعرف حقىقة إصابة محمد أبوتريكة التى حدثت فى ألمانيا، لأن أسرته التى تعتبره القدوة والمثل تريد أن تطمئن عليه ورغم أن أبوتريكة اتصل أكثر من مرة بأسرته من ألمانيا بعد الإصابة ولكن البال أصبح مشغولاً بأمير القلوب الذى رسم البسمة على شفاه الجميع.
ورغم أن المقربين من أبوتريكة وأصدقائه القدامى فى «ناهيا» ينفون أن أبوتريكة قد اشتكى قبل ذلك من أى مرض فى القلب، وأضافوا بأن التربية الريفية له أعطته قلبا زى الحديد إلا أنهم طلبوا من إدارة النادى الأهلى الاهتمام أكثر بعمل الفحوصات الطبية للساحر محمد أبوتريكة حتى يطمئن أهله وأصدقاؤه ومحبوه الذين انتابتهم حالة رعب على محمد أبوتريكة.
ومن المهم فى هذا التوقيت أن تكون هناك لجنة طبية فى الاتحاد المصرى لكرة القدم تقوم بعمل كشف طبى على جميع اللاعبين من أجل ضمان سلامتهم وحتى لا تتكرر مأساة الراحل محمد عبد الوهاب ويجب عليهم عدم الاعتماد على الأجهزة الطبية للفرق لأن أغلب الأطباء فى الأندية هم أطباء عظام وليس لهم علاقة من قريب أوبعيد بأى أمراض عضوية تصيب اللاعبين.
وعلى الجهاز الفنى للنادى الأهلى أن يضم إليه طبيباً متخصصاً فى أمراض القلب تحسبا لأى أمر طارئ فى تدريبات الفرىق لأن الدكتور إيهاب على يعالج العظام.
أمير القلوب أصيب مرتين بحالة إغماء وهذا ما تم الإعلان عنه ولكن ما الأمر المفاجئ فى حقيقة إصابة أمير القلوب محمد أبوترىكة بمرض فى القلب؟ الأمر أصبح فى يد الجهاز الطبى للمنتخب القومى الذى يعلم جيدا من المصاب بالقلب فى الفريق ومن لم يصب ،والسؤال الذى نطرحه وننتظر الإجابة إما من النادى الأهلى والاتحاد المصرى لكرة القدم أومن طبيب المنتخب أومن الكابتنىن الكبىرىن حسن المستكاوى وعز الدىن الكلاوى اللذىن طرحا القضىة فى البداىة ولكنهما رفضا ذكر أسماء اللاعبين ولكن عندما يكون الأمر متعلقا بأمير القلوب محمد أبوتريكة فإننا ننتظر منهم اجابة السؤال الصعب والقاسى على كل محبى الساحر المصرى الذى صنع المستحيل فى أربعة أعوام وحقق بطولات لم يحققها أى لاعب فى تاريخ الكرة المصرىة فى هذه المدة القصيرة والسؤال الصعب الذى سيزعج الجميع وننتظر اجابته هو:
هل محمد أبوترىكة مريض بالقلب؟
نقلا من جريده الدستور
موضوع: هل ابو تــــــــــريكه مصاب بالقلب ؟ سؤال نبحث له عن اجابة؟ ناقش وتميز معنا 
الجمعة يوليو 11, 2008 10:37 pm
